Dansk
Svenska
Norsk
Suomi
English
Deutsch
Italiano
Español
Português
Français
Nederlands
中文
Indonesia
Polski
日本語
한국어
Čeština
Ελληνικά
Türkçe
Tiếng Việt
تابعنا
في الوقت الذي يزور فيه بنيامين نتنياهو واشنطن للمرة الأولى منذ أن واجهت حكومته مذكرات اعتقال دولية، يتعامل هو والرئيس دونالد ترامب مع وقف إطلاق النار الهش في غزة، وأزمة الرهائن المستمرة، ومستقبل دبلوماسية الشرق الأوسط.
وبينما ينسب ترامب الفضل في التوسط في وقف إطلاق النار، فقد حذر من أنه قد لا يدوم. ويسعى نتنياهو، تحت ضغط من حلفاء يمينيين يطالبون بالعودة إلى الحرب، إلى مناقشة إيران واتفاق تطبيع محتمل مع السعودية.
وفي الوقت نفسه، يضغط المتشددون في كل من إسرائيل والولايات المتحدة من أجل تهجير الفلسطينيين، وهي خطوة ترفضها الدول العربية الرئيسية. وفقا للتقارير، التقى نتنياهو أيضا مع القادة الإنجيليين واختيار ترامب لمنصب السفير، وهو معارض قديم لإقامة دولة فلسطينية.