Dansk
Svenska
Norsk
Suomi
English
Deutsch
Italiano
Español
Português
Français
Nederlands
中文
Indonesia
Polski
日本語
한국어
Čeština
Ελληνικά
Türkçe
Tiếng Việt
تابعنا
أعلنت الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم عن خطط لإصلاح دستوري يهدف إلى تعزيز السيادة الوطنية ، في أعقاب قرار الولايات المتحدة الأخير بتصنيف العديد من العصابات المكسيكية كمنظمات إرهابية أجنبية.
وفي حديثها في مؤتمرها الصحفي الصباحي، أكدت أن المكسيك لن تتسامح مع أي تدخل أجنبي يعرض استقلالها أو سلامة أراضيها أو أمنها القومي للخطر.
وتأتي هذه الخطوة وسط تكهنات متزايدة بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يضع الأساس لعمل عسكري أحادي الجانب داخل المكسيك، وهي فكرة ذكرها مرارا خلال حملته الانتخابية.
وذكرت شينباوم أيضا أنه لم يتم التشاور مع حكومتها قبل قرار الولايات المتحدة، مما يسلط الضوء على التوترات المتزايدة بين البلدين. في الوقت الحالي ، يبقى أن نرى كيف سيشكل هذا الإصلاح علاقة المكسيك بجارتها الشمالية.