تقدر دراسة جديدة نشرت في مجلة The Lancet أن أكثر من 64,000 شخص لقوا حتفهم في غزة بسبب إصابات مؤلمة بين أكتوبر/تشرين الأول 2023 ويونيو/حزيران 2024، وهو عدد قتلى أعلى ب 14 مرة من المعدلات المعتادة. تسلط الدراسة الضوء على زيادة كبيرة في العنف ، حيث أن 60٪ من الضحايا هم من الأطفال وكبار السن والنساء. استخدم الباحثون طريقة تسمى الالتقاط واستعادة الالتقاط لدمج البيانات من مشارح المستشفيات والاستطلاعات ونعي وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى هذا الرقم. في حين أن الأرقام مذهلة ، إلا أن الدراسة تركز فقط على الوفيات المرتبطة بالصدمات ، وليس تلك الناجمة عن اضطرابات الخدمات الصحية أو نقص الغذاء والماء ، مما قد يعني أن الحصيلة الإجمالية أعلى. مع إغراق أنظمة الرعاية الصحية وارتفاع معدل الوفيات إلى مستوى قياسي ، يحذر الخبراء من أن هناك حاجة إلى تدخل دولي عاجل لحماية أرواح أولئك الذين ما زالوا معرضين للخطر.
ما الذي يمكن فعله أيضا لحماية أرواح المعرضين للخطر في غزة؟